‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحياة الأسرية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحياة الأسرية. إظهار كافة الرسائل
 هل الغيرة سبباً في هدم الحياة الزوجية ؟

هل الغيرة سبباً في هدم الحياة الزوجية ؟

سبتمبر 14, 2018 اضف تعليق
 

 الغيرة هي غريزة فطرية نشعر بها مع الأشخاص الذين نحبهم، وهي شعور جميل يكشف عن مدي حبنا لمن نحبهم، ولكن هناك مقولة دائماً تقول كلما زاد شيئاً عن حده انقلب ضده، وهذا ما سنتناوله في مقالتنا هنا وهي أن الغيرة حينما تزداد بشكل مبالغ فيه قد يتحول الحب إلى كراهية.
فقد تتحول الغيرة من شعور بالحب إلى حب امتلاك واحتكار للآخر، وهو ما قد يولد مشاكل كبيرة تتسبب في قتل مشاعر الحب الرقيقة التي تجمع بينك وبين زوجك، بالطبع حين تسلك الواحدة منا سلوك الغيرة لا يكون هدفها هدم الحب وعلاقة الارتباط بينها وبين زوجها، ولكن بناءً على كثير من التجارب السابقة تبين أن الغيرة تسببت في هدم الكثير من العلاقات الزوجية.

المرأة عندما تغار تبكي .. وتكره الرجل
الرجل عندما يغار يصمت .. ويكره نفسه

من منا لا يغار؟ كلنا نغار على من نحبهم ولكن لابد وأن تكون هناك ضوابط وحدود لشعور الغيرة الذي يجتاح مشاعرنا "فالحب الشديد يولد الغيرة والغيرة الشديدة تقتل الحب"، فحاولي أن تضعي حدوداً لغيرتك حتى تظل حياتك سعيدة وهنيئة، وحاولي أن تجاوبي بصدق على هذه التساؤلات بين وبين نفسك: لماذا تغارين؟ ولماذا تنقلب الغيرة أحياناً إلى شك؟ ولماذا تتحول الغيرة إلى مشاكل؟!

والآن وبعد أن عرفتِ أن خير الأمور الوسط، فأخبرينا ما السبب الذي يدفعك للغيرة على زوجك؟ وهل تتفقين معنا على أن الغيرة قد تكون سبباً في تحول مشاعر الحب إلى كراهية؟!
نصائح للحفاظ على صحة طفلك

نصائح للحفاظ على صحة طفلك

سبتمبر 14, 2018 اضف تعليق
 

تسعى الإمهات إلى الحافظ على صحة أطفالهن منذ الصغر خوفاً من إصابتهن بالمرض وهم بسن مبكر، لذلك يواجة العديد من الأهالي مشكلة كبيرة عند مرض أبنائهم لعدم تداركهم إياها في وقت مبكر، ويعود ذلك لقلة أو لعدم معرفتهم بالأساس بـ أعراض المرض.
وصحة الطفل والحفاظ عليها من أبرز أولويات الأم خصوصاً في فصل الصيف، حيث تكثر ظهور المشاكل الصحية ومن أهمها الجفاف عند الأطفال.

واليوم سنقدم لكم نصائح هامة للحفاظ على صحة طفلك:
من الضروري ضبط كميات السكر والملح المضافة للأغذية والمعجنات المختلفة وذلك منعًا لاستخدام كميات كبيرة منهما مما يؤثر بشكل سلبي على صحة الأطفال.

يجب غسل اليدين بعد استخدام المرافق العامة وبعد الطعام وقبله وبعد ملامسة الحيوانات وبعد العطس ويجب فرك اليدين جيداً، ويمكنك الاعتماد على صابون سيفجارد الرغوي الجديد المضاد للبكتريا للأطفال، الذي يساعد على حماية عائلتك والقضاء على ما يصل إلى 99.9٪ من الجراثيم.

تعتبر وجبة الإفطار أهم وجبة على الإطلاق حيث تمد الجسم بالطاقة اللازمة لبدء النشاط وبخاصة الذهني.

شرب الطفل للمشروبات الغازية التي تُرافق الوجبات السريعة عادةً بكثرة، مما قد يؤدي إلى الغثيان والقيء.

التأكد من ملاءمة ملابس الطفل مع الجو الخارجى، والحرص على بقائها جافة طوال الوقت.
كيف تهيئين طفلك للذهاب للروضة أو المدرسة

كيف تهيئين طفلك للذهاب للروضة أو المدرسة

سبتمبر 14, 2018 اضف تعليق
 

تعمل المدارس ورياض الأطفال على تحديد وقت وفترة معينة لدخول الأطفال اليها وعادةً ما تكون هذه الفترة عند بلوغ الطفل سن الرابعة او الخامسة، لكن عمر الطفل ليس وحده الطريقة التي تساعدنا على قياس مدى استعداد الطفل لدخول الحضانة من ثم المدرسة، فلابد أن يسأل الأبوان أنفسهما هذه الأسئلة قبل التسرع بتسجيل الطفل في الروضة المدرسية:

• هل طفلي قادر على التواصل مع الآخرين من الصغار والكبار؟
• هل طفلي قادر على الإنصات للآخرين؟
• هل طفلي يستطيع الجري، واللعب، وإمساك القلم؟

ما هي اهم الخطوات التي تساعد على إعداد الطفل لدخول الروضة المدرسية؟
1) تنمية مهارات الطفل الأساسية:
ساعدي طفلك على تعلم أشكال الحروف والأرقام، وأسماء الألوان، وعلميه كيف يقول اسمه وعنوانه ورقم هاتف المنزل.

2) القراءة واللعب والغناء:
ابدئي بقراءة القصص لطفلك قبل النوم، فالقصص تنمي الخيال، وتحفز الذهن على التفكير، ولا مانع أيضاً من قضاء وقت ممتع معه في اللعب والغناء. علمي طفلك أغاني الأطفال التي كنت تغنيها في الصغر  وشجعي طفلك على تعلم وحفظ القرآن الكريم، فكل هذه الأمور تساعد على تنمية المهارات اللغوية لدى الطفل قبل دخول المدرسة.

3) تحديد وقت التلفزيون:
لابد أن تكون مشاهدة التلفزيون محددة بوقت وساعة معينة، فالمبالغة في مشاهدة التلفزيون تقلل من الوقت الذي يمكن أن يقضيه الطفل في التعلم.

4) الرحلات الأسرية:
الذهاب في رحلة مع الأسرة من الأشياء التي تزيد من الارتباط بين أفراد الأسرة وتمثل أيضا وقتاً جيداُ لاكتساب الطفل خبرات حياتية جديدة. خذي طفلك في رحلة إلى المتحف أو إلى حديقة الحيوان وكوني مستعدة للإجابة على أسئلته الكثيرة!

5) تشجيع الطفل على الاندماج مع الآخرين:
شجعي طفلك على التخلص من الخوف الاجتماعي من خلال اللعب مع الأطفال في مثل سنه.

6) التدريب على استعمال المرحاض:
لابد من تدريب الطفل على قضاء حاجته والذهاب إلى الحمام بمفرده قبل أن يدخل المدرسة.

7) الروتين اليومي:
عوّدي طفلك على اتباع روتين يومي، من خلال تحديد أوقات الأكل، والأوقات التي يسمح له فيها باللعب، وميعاد النوم؛ فكل هذه الأمور البسيطة ستساعد الطفل على معرفة ما هي القواعد وضرورة الالتزام بها.

8) النوم والتغذية السليمة:
تأكدي دائماً من أن طفلك يحصل على تغذية سليمة من خلال توفير الأطعمة الصحية وتقليل تناوله للمشروبات الغازية والحلوى قدر المستطاع، كذلك ينبغي أن يحصل الطفل على نوم كافي كل يوم مما يساعد جسمه على إعادة تركيب وتخزين جميع الخبرات الحياتية التي تعلمها طوال اليوم.

إذا كنت لست متأكدة من استعداد طفلك للدخول إلى الروضة أو المدرسة فلا مانع من استشارة الأهل والأقارب والأصدقاء ممن لديهم أطفال كبار أو في نفس عمر طفلك، كما يمكنك أيضا استشارة الأطباء المختصين والمعلمين لمساعدتك في تحضير طفلك لحياة مدرسية ناجحة بإذن الله.
ابتعدي عن هذه العادات أثناء الرضاعة الطبيعية

ابتعدي عن هذه العادات أثناء الرضاعة الطبيعية

سبتمبر 14, 2018 اضف تعليق
 

تحتاج الأم إلى التغذية المتوانة التي تشتمل على كافة المواد الغذائية خلال فترة الرضاعة الطبيعية، لكن هناك بعض العادات الخاطئة التي تمارسها الأم بعد الولادة التي قد تؤثر عليها بالضرر وعلى طفلها أيضاً، اليك اهم هذه العادات:
- تناول كمية كبيرة من الكافيين!. يجب على الأم الحد من تناول الكافيين لأنه يتسرب إلى الطفل الرضيع من خلال حليب الأم.

- تدخين السجائر، حيث تؤثر مادة النيكوتين على الطفل بالضرر الكبير.

- تناول بعض الأطعمة التي تسبب مغص للطفل الرضيع، مثل: البروكلي والكرنب.

هل تعلمين أن غذائلك يؤثر على طفلك؟

بالفعل هناك تأثير ويختلف تأثير طعام الأم من طفل إلى آخر، لذلك يجب على الأم الانتباه إلى كل ما تتناوله حيث يؤثر ذلك على صحة الطفل أثناء فترة الرضاعة الطبيعية، فقد يصاب الطفل بالحساسية اتجاه بعض الأطعمة قد تتناولها الأم ويظهر ذلك في شكل بكاء، أو سوء نوم، أو طفح جلدي، كما قد يظهر تحسس الطفل من الطعام من خلال تنفسه حيث يصبح تنفس الطفل كالصفير أو من خلال تغيير لون براز الطفل إلى لون أخضر أو يصبح مخاطياً، وفي هذه الحالات يجب استشارة الطبيب المتخصص.
 
ملاحظة: يجب الحرص على شرب كمية مناسبة من الماء بمعدل 8 إلى 12 كوب يومياً مما يساعد على إنتاج كمية كبيرة من الحليب التي يحتاجها الطفل، كما يفضل تناول الماء أثناء رضاعة الطفل.
إرشادات عامة للمحافظة على صحة الطفل

إرشادات عامة للمحافظة على صحة الطفل

سبتمبر 14, 2018 اضف تعليق
 

 لعدم معرفتهم بالأساس بـ أعراض المرض عند الطفل كيف هي وكيف تبدو، لذا يبدو التعامل مع هذا الطفل المريض تعاملاً غير سليم خصوصاً بأنه صغير لا يفقه شيئاً.
وعلى الرغم من تعرض كل طفل للمرض في عامه الأول إلا أن هناك بعض الإرشادت قد تكون كفيلة في إبعاد طفلك عن المرض مثل:

أولاً ... لا تتركي الطفل بمفرده أو بعهده أشخاص غير جديرين بالثقة ولو لفترة قصيرة جدا . ولا تدعي الأطفال الصغار يحملونه .

ثانياً ... لا تغطيه بلحاف يصل إلى رأسه أو فمه مخافة أن يمنع عنه الهواء فيختنق .

ثالثاً ... اتصلي بالطبيب إذا حدث للطفل ما يلي، إذا :

* فقد نشاطه العادي وظهر عليه الانحطاط وعدم الاكتراث .

* فقد شهيته للأكل .

* ارتفعت حرارته فوق الـ 38 درجة

* تغير لونه ومال إلى الاصفرار

* بدأ بالسعال فجأة وبدون انقطاع

* تعرض للقيء تكراراً

* لاحظت انتفاخا في بطنه مع عدم التبول والتبرز

* تعرض لنوبات اهتزاز ورجفان

رابعاً .. لا تدعي الذباب والبرغش يحوم حول الطفل أو يمسه في وجهه أو يغط على أكله ولباسه ولعبه مخافة نقل العدوى إليه عبر هذه الأشياء .

خامساً ... أكثري من استعمال الماء والصابون في غسل يديك وغسل أدوات الطفل ، ويمكنك الاعتماد على صابون سيفجارد للقضاء على 99٪ من الجراثيم.